قلة في مجتمع الداعيات من يمكن حسبانهن في عداد القارئات المولعات بمجالسة الكتب والمهتمات بجديد المكتبة في مختلف المجالات حتى ولو كانت كتبَ التجميل والديكور التي يكتظ جانبها ـ عادة ـ في مكتبات الدول الأخرى برائدات يتتبعن آخر إصداراتها ويتسقطن أخبار الجديد منها في المجلات والصحف بحكم دخولها دخولا أوليا في الاهتمامات الطبيعية للمرأة