تعزز وجود الحزب على مستوى بلدية لحصيره بولاية تكانت بانضمام مجموعات وازنة يقودها عدد من الوجهاء والفاعلين السياسيين أعلنوا مساء اليوم الأحد 01-07-2018 انضمامهم لتواصل قادمين من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وحزب التحالف الشعبي التقدمي.
و قد أعلن الوجهاء ومن بينهم عمدة مساعدة التحاقهم بركب الإصلاح والتنمية خلال نشاط احتضنه مقر الحزب المركزي وحضره الرئيس الدكتور محمد محمود ولد سيدي ونائب الرئيس الأستاذ السالك ولد سيدي محمود وعضو المكتب التنفيذي الأستاذ محمد ولد محمد امبارك.
ومن أبرز الوجهاء المنضمين للحزب:
- العمدة المساعد لبلدية لحصيره السيد الحس ولد سيدي وقد كان ينشط في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
- محمد محمود ولد شكراد: وجيه وفاعل سياسي منسحب من حزب الاتحاد.
- بلال ولد امبارك: وجيه وفاعل سياسي منسحب من التحالف الشعبي التقدمي
- محمد الامين ولد سيدي ولد عبد الله: وجيه وفاعل سياسي منسحب من التحالف الشعبي
وقد تحدثوا جميعا في نشاط الانضمام وشرحوا دوافع وظروف انضمامهم لتواصل حيث اعتبروا أن الحزب يجمع أهم الصفات التي يبحثون عنها كما أكدوا أن انضمامهم سيعزز وجود الحزب في المنطقة ويزيد فرص فوزه بمنصب عمدة البلدية.
الرئيس د. محمد محمود ولد سيدي رحب في كلمة له بالمجموعة المنضمة للحزب معتبرا أن الحزب يتشرف بهم ويستبشر بهم خيرا ويفخر بالتحامهم وتنوعهم.
الرئيس شرح في كلمته أهم مرتكزات حزب تواصل متطرقا إلى الآفاق الواعدة التي تنتظره.
نائب رئيس الحزب الأستاذ السالك ولد سيدي محمود تحدث بدوره في النشاط معتبرا أن المكان الطبيعي لهذه المجموعة هو حزب تواصل معددا الكثير من الصفات الحميدة لساكنة بلدية لحصيرة.